مع بداية كل موسم دراسي بسيدي المختار تنتشر ظاهرة خطيرة بالقرب من المؤسسات التعليمية وبالأخص الإعداديات والثانويات إنها ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات التي أصبحت في السنوات الأخيرة طقس من طقوس الدراسة حيث تجد مجموعات كبيرة من الشباب الذين لا تربطها أي علاقة بالمؤسسات التعليمية يقفون منتظرين مرور الطالبات لممارسة هوياتهم المفضلة والكارثة العظمى أن الجميع أصبح يشهادهم يتحرشون بالفتيات، ويضايقهن أمام المدارس، مستغلين زحام الشوارع أثناء خروج الطالبات دون تحريك ساكن بما في ذالك أولياء الأمور ومدرسين وإدارة فإلى متى ستستمر هذه الظاهرة وما هو دور رجال الأمن

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق