بين كل التعليقات والردود وكذلك المقالات التي طالعتها مؤخراً بشأن الإعتصام الأخير  الذي قام به أعضاء المجلس الجماعي بجماعة سيدي المختار بداخل مقر قيادة سيدي المختار وبين مؤيد ومعارض لهذه الحركة الإحتجاجية هناك ما أثار إنتباهي وهو  مهاجمة بعض رموز حزب الأحرار بالبلدة وبشكل مباشر وصريح من طرف بعض الكتاب  والمدونين على الفضاء الأزرق  والمواقع الإخبارية المحلية وأنا هنا لا أتذخل فيما يكتبه الغير فكل حر في تفكيره وتعبيره
ولكن نعتقد والله أعلم هناك مايطبخ وراء الكواليس لتغير بعض الوجوه السياسية إستعدادا لحرب الإنتخابات المقبلة والدخول بوجوه جديدة قادرة على جذب إنتباه وصوت الناخبين بحكم أن الحزب المرشح لقيادة سفينة الحكومة المقبلة هوا حزب الحمام تحت شعار أغراس أغراس والأسباب الجميع يعرفها ولا داعي لذكرها هنا.
وكما هو معلوم فجميع الأحزاب السياسية المغربية بركماتية الطبع وتهتم فقط بمن يحصد أكبر عدد من الأصوات والمقاعد مما يؤكد أن هذه الأحزاب بجميع توجهاتها تعلم علم اليقين أن معظم الوجوه السياسية بالمنطقة لم تعد لها تلك الشعبية والمصداقية لذى المواطنين مما يؤكد صحة هذه النظرية .
لكن مالا يعلمه هؤلاء أننا كمواطنين بمنطقة داقت من الفقر والتهميش وسوء التسير الكثير والكثير.
لا يهمنا لا الأشخاص و لا الوجوه الجديدة ولا حتى الأحزاب بجميع ألوانها فالكل أبان عن نفاقه وأنه وبمجرد وصولهم إلى مناصبهم و وضع مؤخراتهم فوق الكراسي تناساوا هموم ومشاكل المواطنين ولعل أكبر دليل على مانقول مشروع مستعجلات القرب بسيدي المختار وما طاله من نسيان وإهمال ولم يجد من يدافع عنه ويقوم بحركة إحتجاجية وإعتصامات أو حتى مراسلات للجهات المختصة وتتبع لهذا الملف وهذه هي المعارك والمواضيع التي صوت عليكم الفقراء من أجلها
ولكن نعتقد والله أعلم هناك مايطبخ وراء الكواليس لتغير بعض الوجوه السياسية إستعدادا لحرب الإنتخابات المقبلة والدخول بوجوه جديدة قادرة على جذب إنتباه وصوت الناخبين بحكم أن الحزب المرشح لقيادة سفينة الحكومة المقبلة هوا حزب الحمام تحت شعار أغراس أغراس والأسباب الجميع يعرفها ولا داعي لذكرها هنا.
وكما هو معلوم فجميع الأحزاب السياسية المغربية بركماتية الطبع وتهتم فقط بمن يحصد أكبر عدد من الأصوات والمقاعد مما يؤكد أن هذه الأحزاب بجميع توجهاتها تعلم علم اليقين أن معظم الوجوه السياسية بالمنطقة لم تعد لها تلك الشعبية والمصداقية لذى المواطنين مما يؤكد صحة هذه النظرية .
لكن مالا يعلمه هؤلاء أننا كمواطنين بمنطقة داقت من الفقر والتهميش وسوء التسير الكثير والكثير.
لا يهمنا لا الأشخاص و لا الوجوه الجديدة ولا حتى الأحزاب بجميع ألوانها فالكل أبان عن نفاقه وأنه وبمجرد وصولهم إلى مناصبهم و وضع مؤخراتهم فوق الكراسي تناساوا هموم ومشاكل المواطنين ولعل أكبر دليل على مانقول مشروع مستعجلات القرب بسيدي المختار وما طاله من نسيان وإهمال ولم يجد من يدافع عنه ويقوم بحركة إحتجاجية وإعتصامات أو حتى مراسلات للجهات المختصة وتتبع لهذا الملف وهذه هي المعارك والمواضيع التي صوت عليكم الفقراء من أجلها
 
 
 
 
 

 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق